القاهرة - محمد ابراهيم - بدأت الحلقة الثانية من مسلسل صوت وصورة بعودة عصام إلى المنزل وتستقيظ نيرمين من نومها فور دخوله إلى الغرفة وتسأله عن الساعة ويخبرها عصام بإنه تأخر في العمل وأن تستكمل نومها وتسأله عن عمله ويخبرها بإنه تأخر في العمل وليس هناك شيء آخر.
وتعود رضوى إلى المنزل لتجد زوجها مستيقظ ويسألها عن سبب تأخرها إلى هذا الوقت وتخبره رضوى بأن الوقت أخذها في العمل وأنها لم تجد مواصلات لتعود المنزل وتخرج ابنتها إليها وتحتضنها وتطلب منها رضوى الذهاب إلى النوم مع والدها وتدخل رضوى إلى المرحاض وتظل تبكي بسبب ماحدث لها وتعرضها للتحرش من عصام وتذهب للنوم بجانب زوجها.
لطفي يخبر وليد بالقضايا التي رفعها
ثم يذهب لطفي إلى صديقه وليد ويتحدث معه عن زوجته لبنى وعن القضايا التي رفعها عليها ويخبره وليد "إنه لففها حوالين نفسها" ويخبره لطفي بإن غرضه من ذلك هو تخويف لبنى حتى تعود لعقلها وتوقف اهمالها وتجعله يرى ابنه في الاوقات التي حددها له القانون وان لبنى لا يهمها غير نفسها ويستعجب وليد من تصرفاتها ويطلب منه وليد بالعودة إلى العمل مرة أخرى مثل الأول ويخبره لطفي بإنه غير مستعد لذلك في الوقت، وتأتي رسالة إلى هاتف وليد من لبنى تطلب منه أن يشكر لطفي على رسالته لها وإنها تحاول الاتصال به ويستعجب وليد من كلام لبنى وعن ماقاله لطفي له بشأن القضايا ويخبره وليد بأن ذلك لم يحدث منه ويظن لطفي ان من فعل ذلك هو وافي ويطلب من وليد الاتصال به.
رضوى تخبر عبد الغني بتركها العمل
وتقوم رضوى لتحضير الفطور لزوجها ويسألها إذا كانت تتناول معه الطعام وترد عليه بعد رغبتها في الأكل وتخبره بعدم ذهابها إلى العمل وستبحث عن عمل آخر غيره ويسألها زوجها عن السبب في ذلك وتخبره بعدم ارتياحها للعمل ويسألها عن السبب وينفعل عليها عبد الغني وتخبره بعدم ذهابها وتطلب منه أن يستكمل أكله وتدخل إلى المطبخ وتتركه
ويذهب عصام إلى عيادته وتمازحه السكرتيرة "فدوى العبد" ويسألها عن رضوى وتخبره بعدم حضورها وإنه ا ارسلت إليها بإنها لن تأتي إلى العمل ويسألها عصام عن عدم حضورها اليوم أم تركت العمل ويطلب منها ان تحاول الاتصال بها ثانية، ويخبر عبد الغني رانيا شقيقة رضوى بتركها العمل وتسأله رانيا "ولاء الشريف" عن السبب.
رضوى تطرد صديقتها من منزلها
ظهرت لبنى وهي تتحدث مع لطفي في إحدى المطاعم عن حياتهم وعن تصرفاته وتغير شخصيتي وينتقد أيضًا طريقتها وأسلوبها إنه جاف وتنفعل لبنى وتخبر بإنه سيرى ابنه في المواعيد والاماكن التي يحددها مقابل تنازله عن القضايا التي قام برفعها عليها وتتشاجر معه لبنى وتتركه وتغادر ويرن هاتف لطفي، ثم تذهب صديقة رضوى إليها في المنزل وتحاول اقناعها بعودتها إلى العمل مرة أخرى وتخبرها رضوى عن إنه شخص سيء وقذر وتستغرب صديقتها وتحاول اقناعها بإنها شخص "طيب وجدع" وكل ماتسمعه عنه غير صحيح وإنه زوجته إمرأة جميلة ولديه أولاد وتكتشف رضوى من كلامها أن صديقتها تعلم بما يفعله دكتور عصام.
رضوى حُرر محضر ضد عصام
ثم تذهب هاجر عفيفي وولاء الشريف وأحمد ماجد إلى لطفي ليتولى قضية رضوى وتشرح له هاجر عفيفي ماحدث مع رضوى ورفض لطفي تولي القضية وطلب ان يتولاها شخص آخر ثم تغادر هاجر عفيفي وولاء الشريف بسبب مضايقتهما من رد فعل لطفي، ويعود عصام المنزل ويعطي البرفان الذي احضره لرضوى إلى زوجته نيرمين ويتحدث معه وتستغرب نيرمين لاحضاره هدية لها ويتركها ويغادر من الغرفة، وتخبر رضوى زوجها عبد الغني بما حدث مع عصام ويسألها عن إذا كان حدث شيء أكثر من التحرش أم لا وتخبره رضوى بإنها ستقوم بعمل محضر له ويخبرها عبد الغني بأن ذلك صعب وأمام عامة الناس ويبكي عبد الغني لعجزه عن فعل شيء ويخبرها بإنه لا يستطيع الذهاب إلى المحكمة ويتحدث وتظل رضوى تبكي، ثم تذهب رضوى إلى القسم لتقوم بتحرير محضر ضد عصام وتذهب معها ولاء الشريف وأحمد شاهين.
أخبار متعلقة :