فن ومشاهير

في ذكرى رحيله.. سيمون تستعيد ذكرياتها مع الراحل جميل راتب

  • 1/2
  • 2/2

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر في ذكرى رحيله.. سيمون تستعيد ذكرياتها مع الراحل جميل راتب في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة - حرصت الفنانة سيمون على إحياء ذكرى وفاة الفنان الراحل جميل راتب، حيث شاركت جمهورها بصورة له، من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"،
 وأرفقت بالصورة تعليقًا قالت فيها:" في ذكرى رحيل جميل راتب من أجمل الشخصيات والفنانين اللي تعاملت معهم ثقافة وفكر ورقي وأصول ويصون العشرة والأيام وفنان عالمي وسبب في حاجات جميلة في حياتي كل سنة وهو في مكان أجمل، جميل دايما راتب الله يرحمه".
 

تعليقات الجمهور على منشور سيمون
 

وفورًا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعله من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
 

أبرز المعلومات عن جميل راتب

 

اسمه هو جميل أبو بكر راتب، ولد يوم 28 من نوفمبر عام 1926، وكثيرا ما كان يتم التشكيك في جنسيته، إلا أنه وُلِدَ لـ أب مصري وأم مصرية، وكانت والدته هي ابنة أخ الناشطة المصرية “هدى شعراوي”، عاش حياته الدراسية كاملةً في “باريس”، ولكن عاد عام 1974 بسبب ظروف عائلية.
 

وهناك العديد من العوامل التي جعلته يصبح واحدًا من أهم النجوم العرب، وكان أولهم، مشاركته في الفن الغربي بأكثر من عمل، منهم 7 أعمال فرنسية، كما أن ملامحه الحادة وخفة ظله، كانت مزيجا جعله يؤدي العديد من الأدوار بكل سهولة.

 

ومن أهم أعماله الغربية، “لورانس العرب”، ومن أبرز أعماله العربية “يوميات ونيس”، و”سمبل”، و”علي بيه مظهر”.

زيجات جميل راتب

تزوج “جميل راتب” من فتاة فرنسية، كانت تعمل في مجال التمثيل، ولكنها اعتزلت وتفرغت للعمل كمديرة إنتاج، ثم منتجة منفذة، ثم مديرة مسرح “الشانزليزيه”، وتعيش في باريس.

وعندما كان جميل راتب يذهب إلى باريس؛ يقوم بزيارتها في بيتها الريفي، وذلك لأنهما شبه منفصلين، ولكنه كان يحترمها، ويقدرها.

وفاة جميل راتب
 

رحل جميل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 2018، عن عمر ناهز 91 عامًا.

Advertisements

قد تقرأ أيضا