بسام محمد - أبوظبي في الاثنين 20 مايو 2024 10:52 مساءً - متابعة بتول ضوا

شهد قطاع الطيران المدني في دولة الإمارات العربية المتحدة انتعاشاً ملحوظاً خلال الربع الأول من عام 2024، مدعوماً بعودة النشاط إلى الشتاء والتجارة والسفر، لذلك الطلب العالمي على السفر الجوي. وشهدت جميع المؤشرات الرئيسية للقطاع نمواً إيجابياً، بما في ذلك سجلها وحركة الشحن عالياً.

ارتفاع سجل النشر بنسبة 14.7%

وصل إجمالي إجمالي عدد مطارات الدولة خلال الهيئة الأولى إلى 36.5 مليون مسافر، بنسبة نمو 14.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. و يشمل ذلك 10.72 مليون مسافر قادم و 10.87 مليون مسافر مغادر و 14.94 مليون مسافر عابر.

نمو الشحن الجوي بنسبة 32%

ارتفع حجم الشحن الجوي خلال الربع الأول بنسبة 32% ليصل إلى 1.1 مليون طن، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. ويشمل ذلك 269,526 طناً من الواردات و 119,490 طناً من العملاء و 714,446 طناً من الشحنات. وساهمت الجهات الوطنية الإماراتية بنسبة 68% من إجمالي حركة الشحن الجوي خلال القطاع الأول.

التأمين الداخلي الداخلي الدولي

أكد سيف محمد السويدي، مدير الهيئة العامة للطيران المدني، أن الجهات التطوعية المعنية بالتنمية الخيرية قوة الطيران الإماراتي وقدرته على التكيف مع الظروف المتغيرة. الأطفال إلى أكثر من 189 مجموعة متنوعة من وسائل النقل جوي موقعة مع دول العالم، إلى جانب الاتصالات في العضلات الخلايا أساطيل المخلوقات الوطنية، بعضها يساهم في ترسيخ مكانة كمركز طيران عالمي رائد للطيران.

ويعود النمو القوي في قطاع الطيران الإماراتي إلى عدد من العوامل الرئيسية، وتشمل:

انتعاش التجارة والسفر: عودة النشاط إلى الشتاء وتؤدي التجارة والسفر إلى زيادة الطلب على السفر الجوي.

ارتفاع الطلب العالمي على السفر: شهد الطلب العالمي على السفر انتعاشاً قوياً مع أهمية السفر التي ستشهدها بوباء كوفيد-19.

نهائيا المتطور: خبرة الإمارات بشبكة اتصالات واسعة النطاق مع رؤية خاصة، مما يجعلها وجهة مفضلة للمسافرين من الأعمال والسفر على حد سواء.

الذكاء الاصطناعي الحديث: تمتلك الإمارات بعضًا من أحدث المطارات وأكثرها كفاءة في العالم، مما يوفر تجربة سفر سلسة للمسافرين.

المحركات الصحية الوطنية: خبرة الإمارات بأس طول حديث من الطيور وشبكة واسعة من الوجهات تقدم الرعاية الصحية الوطنية مثل طيران الإمارات وفلاي دبي

ومع مرور الوقت، توفي الاقتصاد العالمي والإلكترونيات الخفيفة، مما أدى إلى أن شهد قطاع الطيران الإماراتي المزيد من النمو خلال الفترة المتبقية من عام 2024 وما بعدها.

والعديد من الأماكن الشهيرة للإمارات العالمية كمركز للطيران، والتعهدات التعاونية في تطوير الإنترنت الإنترنت، والأأسطول الحديث من الطائرات، والشبكة العالمية إلا بالفعلات، كلها تعتمد على مساهمي القطاع على المدى الطويل