انت الأن تتابع خبر لن تتوقعوا الصدمة الكبرى... انكشاف الديانة الحقيقية للفنانة حنان ترك والتي اخفتها عن الجميع وتركتها سراً حتى يومنا هذا!! والأن مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح -حنان ترك هي ممثلة مصرية ولدت في مدينة القاهرة عام 1975. درست في معهد الباليه ورقصت الباليه لفترة طويلة قبل أن تدخل مجال التمثيل.

بدأت حنان العمل في التمثيل بعد أن شاهدها المخرج خيري بشارة أثناء إحدى العروض المسرحية، وقدمها للمشاركة في فيلم "رغبة متوحشة" في عام 1993، وهو أول فيلم تلعب فيه دور البطولة.بعد ذلك، قدمت حنان ترك العديد من أدوار البطولة في الأفلام مثل "جواز بقرار جمهوري" و"سهر الليالي" و"جاءنا البيان التالي". كما شاركت أيضًا في العديد من المسلسلات التليفزيونية مثل "نصف ربيع الآخر" و"أوبرا عايدة" و"لن أعيش في جلباب أبي".

في عام 2006، قررت حنان ترك ارتداء الحجاب، ولكنها استمرت في العمل الفني خاصةً في التلفزيون، حيث قامت ببطولة مسلسلات مثل "أولاد الشوارع" و"هانم بنت باشا" و"نونة المأذونة" و"أخت تريز". وفي عام 2012، قررت حنان اعتزال الفن تمامًا.

تاريخ ومكان الميلاد: 7 مارس 1975 في القاهرة، مصر.

اسم الولادة: حنان حسن محمد عبد الكريم.

الزوج: محمد يحيى (متزوج في عام 2008)، خالد خطاب (متزوج حتى عام 2007).

الأبناء: يوسف خالد خطاب، آدم خالد خطاب، مريم محمود مالك، محمد يحيى.

تتكون عائلة الأشقاء من حسام حسن محمد عبدالكريم وحسين حسن محمد عبدالكريم. ويعتبر والداهما هما نجوى عبدالكريم ترك وحسن محمد. ينتمي الأشقاء إلى الديانة الإسلامية، وهما يعتزان بها ويمارسان مبادئها في حياتهما اليومية.

تعتبر الأسرة وحدة هامة في المجتمع، حيث توفر الدعم والرعاية لأفرادها. وتعتبر الأشقاء حسام وحسين نموذجًا رائعًا للتعاون والتضامن في الأسرة. يتشاركان الأشقاء العديد من الاهتمامات المشتركة والأنشطة، مما يعزز الروابط العائلية ويعمق العلاقة بينهما.

يعتبر الإيمان بالدين من القيم الأساسية في حياة الأشقاء. يعتبرون الإسلام دليلًا لهم في كل جانب من جوانب حياتهم، ويسعون للعيش وفقًا لتعاليمه. يؤمنون بأهمية الصلاة والصيام والصدقة والتعاون في خدمة الآخرين، ويعملون على تطبيق هذه القيم في حياتهم اليومية.

بالإضافة إلى ذلك، يتمتع الأشقاء بشخصيات فريدة تميزهما عن بعضهما البعض. حسام يتميز بالاجتهاد والتفاني في مجال دراسته والعمل، في حين يتميز حسين بالإبداع والحس الفني. يعمل الأشقاء بجد لتحقيق أهدافهم الشخصية والمهنية، ويسعون للتطور والنمو في حياتهم.

في النهاية، تعتبر الأسرة هي المكان الذي يتعلم فيه الأشقاء القيم والمبادئ الأساسية التي ستشكل حياتهم في المستقبل. وتعد عائلة حسام وحسين نموذجًا ملهمًا للتعاون والتضامن والاحترام في الأسرة، مما يساهم في بناء مجتمع قوي ومترابط